Sakamoto Days شابتر Chapter - 159

Sakamoto Days - 159 مانجا تايم

Sakamoto Days - 159 مانجا

Sakamoto Days - 159 مانهوا

Sakamoto Days - 159

كان تارو ساكاموتو القاتل المطلق، الذي يخشاه الأشرار ويعجب به القتلة. ولكن في يوم من الأيام... وقع في الحب! التقاعد، الزواج، الأبوة ومن ثم... اكتسب ساكاموتو الوزن! الرجل السمين الذي يدير متجر الحي هو في الواقع قاتل أسطوري سابق! هل يستطيع حماية عائلته من الخطر؟ استعد لتجربة نوع جديد من المسلسلات الكوميدية المثيرة!

## الفصل 159: سورة كون **انطلق** الفصل مع هجوم خاطف من شين على سلوتر، حيث طوح به في الهواء. بدا شين هادئًا، مؤمنًا بقدرته على توقع حركات سلوتر البطيئة. **لكن** سلوتر فاجأه بتقنية جديدة! نفث سمًا سريعًا كالسهم من فمه، الأمر الذي اثار دهشة شين. **لم يتوقف** سلوتر عند هذا الحد، بل واصل هجومه بضراوة. استخدم سلسلة هجمات سريعة ودقيقة، أجبرت شين على التراجع. **أمام** قوة سلوتر غير المتوقعة، وجد شين نفسه محاصرًا. حاول شين استخدام تقنياته الخاصة، لكن سلوتر كان أسرع وأكثر دهاءً. **وفجأة**، ظهرت سيلين! وجهت لكمة قوية لسلوتر، أرسلته يطير بعيدًا. **اتضحت** نوايا سيلين، فهي لم تعد ترغب في القتال. اعترفت بأنها لا تكره شين، وأنها كانت تتبع أوامر سلوتر فقط. **سألت** سيلين شين عما إذا كان بإمكانه قتلها. **فاجأها** شين بردة فعله، فهو لم يُظهر أي رغبة في إيذائها. **أخرجت** سيلين سلاحًا مخفيًا، مُعلنةً أنها لن تُظهر له أي رحمة. **ولكن** تفاجئ الجميع بانطلاق يد ميكانيكية من جسد سيلين! **حاولت** سيلين التحكم بيدها، بينما بدا عليها الخوف والاضطراب. **انفجرت** اليد الميكانيكية بقوة هائلة، مطلقةً تيارًا من الطاقة! **تأثر** سلوتر بشكل كبير بهذا الهجوم المفاجئ. **أصبح** سلوتر عارٍ تمامًا وملقى على الأرض. **اعترفت** سيلين بأن سلوتر هو من زرع هذه اليد الميكانيكية فيها دون علمها. **سأل** سلوتر سيلين بصوت ضعيف عما إذا كان شين سيقتلها. **غادر** شين المكان دون أن ينبس ببنت شفة. **ترك** سيلين غارقةً في حزنها وغضبها، تتساءل لماذا لم يقتلها شين. **في نهاية الفصل**، ظهر شين في متحف، يحاول التعامل مع أفكاره المختلطة.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Sakamoto Days / 159





159 شابتر Sakamoto Days

## الفصل 159: سورة كون **انطلق** الفصل مع هجوم خاطف من شين على سلوتر، حيث طوح به في الهواء. بدا شين هادئًا، مؤمنًا بقدرته على توقع حركات سلوتر البطيئة. **لكن** سلوتر فاجأه بتقنية جديدة! نفث سمًا سريعًا كالسهم من فمه، الأمر الذي اثار دهشة شين. **لم يتوقف** سلوتر عند هذا الحد، بل واصل هجومه بضراوة. استخدم سلسلة هجمات سريعة ودقيقة، أجبرت شين على التراجع. **أمام** قوة سلوتر غير المتوقعة، وجد شين نفسه محاصرًا. حاول شين استخدام تقنياته الخاصة، لكن سلوتر كان أسرع وأكثر دهاءً. **وفجأة**، ظهرت سيلين! وجهت لكمة قوية لسلوتر، أرسلته يطير بعيدًا. **اتضحت** نوايا سيلين، فهي لم تعد ترغب في القتال. اعترفت بأنها لا تكره شين، وأنها كانت تتبع أوامر سلوتر فقط. **سألت** سيلين شين عما إذا كان بإمكانه قتلها. **فاجأها** شين بردة فعله، فهو لم يُظهر أي رغبة في إيذائها. **أخرجت** سيلين سلاحًا مخفيًا، مُعلنةً أنها لن تُظهر له أي رحمة. **ولكن** تفاجئ الجميع بانطلاق يد ميكانيكية من جسد سيلين! **حاولت** سيلين التحكم بيدها، بينما بدا عليها الخوف والاضطراب. **انفجرت** اليد الميكانيكية بقوة هائلة، مطلقةً تيارًا من الطاقة! **تأثر** سلوتر بشكل كبير بهذا الهجوم المفاجئ. **أصبح** سلوتر عارٍ تمامًا وملقى على الأرض. **اعترفت** سيلين بأن سلوتر هو من زرع هذه اليد الميكانيكية فيها دون علمها. **سأل** سلوتر سيلين بصوت ضعيف عما إذا كان شين سيقتلها. **غادر** شين المكان دون أن ينبس ببنت شفة. **ترك** سيلين غارقةً في حزنها وغضبها، تتساءل لماذا لم يقتلها شين. **في نهاية الفصل**، ظهر شين في متحف، يحاول التعامل مع أفكاره المختلطة.